الفصد في بلاد الهند

الفصد

Siravyadha (venesection)، Raktamoksha ،Blood Letting Therapy

Sira vyadha is considered as half of the treatment for many condition.Removing vitiated blood from the body through venesection is called as Siravyadha. Sira means veins and vyadhana means puncturing.

Raktamoksha ( Rakthamokshana ) is a technical word comprising Rakta (blood) and Moksha (to expel), which means the process in which the vitiated blood is expelled out of the body. In general, we translate Raktamokshana as bloodletting. It is the withdrawal of blood to cure or prevent an illness

 لا يزال الهنود في شوارع دلهي القديمة يعالجون بالفصد ، وهذا هو الحاكم محمد غياس واحد من أشهر المعالجين في هذا الفن والذي يعالج في الهواء الطلق خارج مسجد الجامع دلهي الكبير ، ويدّعي بأنّه يمكنه علاج الكثير من الأمراض منها إلتهاب المفاصل , والسرطان ، ويعالج المرضى بالمجان ، ويتحدث هو ومساعديه ثمان لغات .

إنّ العقيدة الأساسية في العلاج هوالإعتقاد أن الدمّ الملوّث  " الفاسد " أساس كلّ الأمراض: تخلّص من الدمّ الفاسد وأنت تتحسّن .

 قد يحتاج المريض الى عدّة جلسات حتى يصل الى مرحلة الشفاء التام. ومن أجل خروج الدمّ بسهولة أكثر، غياس يجعل مرضاه يقفون أولا في الشمس لنصف ساعة، وثم يبقيه واقفا ويربطه من الخصر " وسط البطن " الى الأسفل بحبل، ومن ثم يقوم بشرط العروق بنصل شفرة حلاقة.

 

 

يمثل «الفصد» جزءا أساسيا من الممارسات الطبية التقليدية في المجتمع الهندي ومازال يكتسب المزيد من الشعبية في العاصمة الهندية نيودلهي، ويتم العلاج بالفصد عن طريق إسالة مقدار من دم وريد المريض بواسطة شفرة حادة بقصد العلاج، وهو أسلوب طبي قديم كان يستخدم لعلاج كثير من الأمراض منذ أكثر من 3000 عام. وذكرت هذه العادة القديمة لأول مرة في الكتب اليونانية القديمة والنصوص السنسكريتية الطبية.

 

ويعتمد العلاج التقليدي الذي عرفت به مدينة دلهي الهندية، على مجموعة من المعالجين الذين يستخدمون الموسى لعلاج كافة الأمراض، وذلك رغم التحسن السريع الحاصل في مجال الرعاية الصحية في الهند. وتعتمد التقنية على عملية إراقة الدم باستخدام الموسى على نحو محكم في محاولة لتخليص الجسم مما يعتبره الممارسون «دما ملوثا». وهي مطورة على غرار عملية الطمث. وكان الطبيب اليوناني القديم، أبقراط، يعتقد أن عملية الطمث هذه تهدف في الواقع إلى تخليص السيدات من الحالات المزاجية السيئة.

 

وربما يحتاج المرضى ربما إلى كثير من الجلسات كي يتحقق الهدف المرجو. ويتعين على المريض أن يقف أولاً لمدة نصف ساعة في الشمس لكي يسهل عملية تدفق الدم في الجسم بسهولة. ثم يظل واقفاً بشكل مستقيم، ويتم ربطه بحبل من الوسط إلى أسفل، ومن ثمة إحداث الشقوق الفعلية لإراقة الدم بواسطة شفرة حلاقة. ويحرص العديد من الأجانب على مشاهدة الطبيب وهو يستخدم ذلك الأسلوب العلاجي التقليدي. وكان اللافت، حسب دراسات بحثية، هو أن من خضعوا لهكذا علاج قد انخفض لديهم ضغط الدم والكولسترول السيئ، وهي النتيجة التي جاءت لتثير دهشة كثير من الباحثين.يمثل «الفصد» جزءا أساسيا من الممارسات الطبية التقليدية في المجتمع الهندي ومازال يكتسب المزيد من الشعبية في العاصمة الهندية نيودلهي، ويتم العلاج بالفصد عن طريق إسالة مقدار من دم وريد المريض بواسطة شفرة حادة بقصد العلاج، وهو أسلوب طبي قديم كان يستخدم لعلاج كثير من الأمراض منذ أكثر من 3000 عام.

 

وذكرت هذه العادة القديمة لأول مرة في الكتب اليونانية القديمة والنصوص السنسكريتية الطبية. ويعتمد العلاج التقليدي الذي عرفت به مدينة دلهي الهندية، على مجموعة من المعالجين الذين يستخدمون الموسى لعلاج كافة الأمراض، وذلك رغم التحسن السريع الحاصل في مجال الرعاية الصحية في الهند. وتعتمد التقنية على عملية إراقة الدم باستخدام الموسى على نحو محكم في محاولة لتخليص الجسم مما يعتبره الممارسون «دما ملوثا». وهي مطورة على غرار عملية الطمث.

 

وكان الطبيب اليوناني القديم، أبقراط، يعتقد أن عملية الطمث هذه تهدف في الواقع إلى تخليص السيدات من الحالات المزاجية السيئة. وربما يحتاج المرضى ربما إلى كثير من الجلسات كي يتحقق الهدف المرجو.

 

ويتعين على المريض أن يقف أولاً لمدة نصف ساعة في الشمس لكي يسهل عملية تدفق الدم في الجسم بسهولة. ثم يظل واقفاً بشكل مستقيم، ويتم ربطه بحبل من الوسط إلى أسفل، ومن ثمة إحداث الشقوق الفعلية لإراقة الدم بواسطة شفرة حلاقة. ويحرص العديد من الأجانب على مشاهدة الطبيب وهو يستخدم ذلك الأسلوب العلاجي التقليدي. وكان اللافت، حسب دراسات بحثية، هو أن من خضعوا لهكذا علاج قد انخفض لديهم ضغط الدم والكولسترول السيئ، وهي النتيجة التي جاءت لتثير دهشة كثير من الباحثين.

 

 

 

 

 

 

شاهد مقطع الفيديو  محمد غياس
شاهد مقطع آخر  محمد غياس

في حالة نسخ أي صفحة من صفحات هذا الموقع الرجاء ذكر المصدر على النحو التالي